"إنها لحماقة كبرى أن تخسر داخلك لتربح الخارج، أي أن تتنازل، جزئيا أو كليا، عن راحة بالك و أوقات فراغك و تفرغك و استقلاليتك لقاء عظمة زائفة و حظوة كاذبة و أبهة مصطنعة و ألقاب شرفية. هو ذا ما فعله غوته و لن أفعله أنا، ذلك أن نبوغي الشخصي يدفعني دفعا في الاتجاه المعاكس لاتجاهه."
1788-02-22 بولندا