"الحُبُّ أحيانا هو أفعي ساحرة، مجدولةٌ قربَ قلبك. وأحيانا أخرى هو حمامةٌ تهدل، على النافذة البيضاء. أحيانا، أسفلَ الصقيع الذي يلمع هو إبصارُ زهرة. لكنّه يقودُ، سرا ويقينا أبعدَ من البهجة الساكنة. يعرفُ البكاءَ بعذوبة في صلاة الكمان، ويُخِيفُ حين نلمحه على شفة لا تزالُ مجهولةً."