"الملك ذو العيون الرمادية المجدُ لك أيها الألمُ الذي لا يهدأ.. فلقد مات أمس الملك ذو العيون الرمادية..! مساء خريفي..مساء خانق.. بينما قال زوجي، حينما عاد، بهدوء: (أو تعرفي، إنهم، ولحسن الحظ، وجدوا الجثة.. عند شجرة البلوط الهرمة.. مسكينة الملكة..تلك الفتية؛ ابيض شعر رأسها في ليلة واحدة ). بين الأحجار وجدوا غليونه..؛ حينما مضى إلى عمله الليلي.. سأوقظ ابنتي الآن.. سأمس عيونها الرمادية.. فمن خلف النافذة تهمس شجرة الحور: لقد رحل ملك عن هذا العالم."
1889-06-23 روسيا