"ستسمع صوت الرّعد ستسمع صوت الرّعد وتتذكّرني، تُفكّر حينها: لقد أرادت العواصف. حافة السّماء ستكون بلونٍ قرمزيٍّ قاسٍ، وقلبك، كما كان حينها، .. على النار. ذلك اليوم في موسكو، سيتحقّق كل شيء، عندها و للمرة الأخيرة، سأخُذُ إجازتي، و على عجَلٍ أذهب إلى المرتفعات التي أتوق، تاركةً ظلّي ليبقى معك."
1889-06-23 روسيا