"فقَدْ يُصَادِفُ بَاغي الخيرِ حاجَتَهُ .. فِيها ويَأوي إليها الذِّكرُ والحَسَبُ ، يا أيّها النّاسُ أبْدُوا ذَاتَ أنفسِكُمْ .. لا يَسْتَوِي الصّدقُ عندَ اللَّهِ والكذِبُ ، إلا تنيبوا لأمرِ اللهِ تعترفوا .. بغارةٍ عصبٍ منْ خلفها عصبُ ، فيهمْ حبيبٌ شهابُ الحربِ يقدمهمْ .. مستلئماً قدْ بدا في وجههِ الغضبُ"