"قبضتُ يدي تحت حجابي الأسود "لماذا أنت اليوم شاحبة" - لأنني أشربتُهُ من مُرّ الحزن حدَ السُكر كيف سأنسى؟ خرجَ يتمايل يلوقُ فمهُ مُتعذباً ركضت، دونَ أن أمسَّ أعمدةَ السلالم ركضتُ خلفهُ للبوابة هتفتُ مختنقةً: "مزحة! كل ما كان. تذهبُ! أموت!" ابتسم بهدوءٍ وخوف قائلاً: "لا تقفي في الريح""
1889-06-23 روسيا