"وَمَا كُنْتُ ذَا غَيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا الْهَوَى أصابَ حليمَ القومِ أصبحَ غاويا إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَة ً مَا تَجَاوَزَتْ حمى العينِ حتى أوردتني المهاويا رَمَيْتُ بِهَا عَنْ غَيْرِ عَمْدٍ، فَلَمْ تَعُدْ عَلَى النَّفْسِ إِلاَّ بِالَّذِي كَانَ قَاضِيَا"
1839-10-06 مصر