"يطيرُ حمامُ بيتِ اللهِ نحوي لأرويَ عنهُ أشعاراً ويَرْوِي .. يُريدُ بما بِه تخفيفَ ما بي فيُرجعُني كِلا الشَّجْوَينِ شَجوِي .. وَظنَّي ما يحجُّ الطير إلا لجمعِ الشعرِ من حضرٍ وبدوِ .. ولولا الشِّعرُ من عربٍ أحبوا إذن خلق الحمام بدون شدوِ .. يقولون اْنْوِ أن تنسَى هواها وهلْ ينسَى اْبْنُ آدمَ حين ينوي."
1977-06-13 فلسطين